منذ ١٤ يومًا
تحوّل موريتانيا إلى فاعل محوري في غرب إفريقيا، وسط بيئة إقليمية تعاني من الانقلابات والفوضى الأمنية، يُبرز تميزها من حيث الاستقرار السياسي والنجاح الأمني والطموح الاقتصادي.
منذ شهرين
أثار التدفق الكبير للمهاجرين غير النظاميين القادمين من دول غرب إفريقيا، جدلا واسعا في موريتانيا، بين الداخل الذي ينتقد تساهل الحكومة مع هذه الظاهرة المتصاعدة بشكل خطير، وبين دول الجوار التي انتقدت ترحيل العديد من مواطنيها بـ"شكل تعسفي".
منذ ٤ أشهر
مع تصاعد أزمة الهجرة غير النظامية فيها، تقول مجلة "جون أفريك" الفرنسية: إن موريتانيا أصبحت تبرز كمحور رئيس لعمليات ترحيل واسعة تستهدف المهاجرين غير النظاميين القادمين من دول غرب إفريقيا.
منذ ٨ أشهر
اكتسح النقاش والجدل حول الهجرة في أوروبا ومقترح ترحيلهم خارجها العناوين في الأيام الأخيرة، ومن بين الدول الأعضاء، تعد إسبانيا البلد الوحيد الذي يقف بوضوح ضد مراكز طرد طالبي اللجوء.
منذ ٩ أشهر
كما رفع نمساويون أمام منازلهم وفي بعض الطرقات لافتات تحيي اللاجئين السوريين، الذين وقفوا بجانبهم لمواجهة الكارثة التي حلت ببلدهم البالغ عدد سكانه 9 ملايين.
تصاعدت حدة لهجة خطاب المرشح الرئاسي الجمهوري للانتخابات الأميركية دونالد ترامب، ضد منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، إثر زيارة أجرتها للحدود الجنوبية للولايات المتحدة، شددت خلالها على ضرورة "تنفيذ قانون هجرة أكثر صرامة".